في 18 فبراير، تم الوصول إلى أقصى حد جديد (22,225)، لكن الدببة سيطروا، مما أدى إلى تراجع كبير بنهاية أسبوع التداول. استعاد اللاعبون الهابطون معظم المكاسب التي حققها الثيران في اليوم السابق. إذا تمكنوا من الحفاظ على مواقعهم ومواصلة التراجع، فقد ينتهي الاختبار اللاحق لأقرب مستوى دعم في الاتجاه الأسبوعي قصير الأجل (21,351) باختراق خط التينكان والتفاعل بشكل أكبر مع مستويات أخرى من التقاطع الأسبوعي.

بحلول نهاية الأسبوع التجاري، سمح الارتداد من أعلى مستوى قياسي (22,141) للسوق بالهبوط إلى دعم مؤشر فيبوناتشي كيجون اليومي (21,604). إذا استمر تعزيز الاتجاه الهبوطي في المدى القريب، فستكون المهام التالية هي القضاء على تقاطع إيشيموكو الذهبي اليومي (21,412 – 21,220)، والعودة إلى جانب الدببة في الاتجاه الأسبوعي قصير الأجل (21,352)، وكسر السحابة اليومية (21,170). ومع ذلك، إذا سعى اللاعبون الصاعدون إلى العودة ونجحوا في إيقاف الانخفاض الحالي، فسيتعين عليهم التماسك فوق الحد الأقصى للأسبوع السابق (22,225) لاستعادة الاتجاه الصاعد على الأطر الزمنية الأعلى.

في الأطر الزمنية الأقصر، يمتلك اللاعبون الهابطون حاليًا الميزة الرئيسية. على إطار H4، تم تحديد هدف لكسر سحابة إيشيموكو H4 (21,354 – 21,257) لصالحهم. تشمل نقاط المرجعية الإضافية للهبوط داخل اليوم دعوم مستويات Pivot الكلاسيكية، مع الكشف عن قيم Pivot المحدثة عند افتتاح السوق. لكي يتغير توازن القوى، يجب على الثيران استعادة المستويات الرئيسية - مستوى Pivot المركزي لليوم والاتجاه الأسبوعي طويل الأجل (22,090).

***

مكونات التحليل الفني:

• الأطر الزمنية الأعلى: إيشيموكو كينكو هيو (9.26.52) ومستويات فيبوناتشي كيجون
• H1: نقاط Pivot الكلاسيكية ومتوسط الحركة لفترة 120 (الاتجاه الأسبوعي طويل الأجل)